Views: 498
Dzikir
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالمَِينَ الرَّحمْنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينَ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المْسُْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّْينَ . آمين
الم ذلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ اَّلذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَممِاَّ رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بمَِا أُنْزِلَ إِليَكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبهِِّمْ وَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُون
الله لاَ إلهَ إلاَّ هُوَ الحَيُّ الْْقَيُّومُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا في السَّماوَاتِ وَمَا في الأرضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيحُِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِِه إِلاَّ بمَِا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ وَلاَيؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ الْعَظِيمُ . لاَ إِكْرَاهَ في الدِّينِ قَدْ تَبَينَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطاغُوتِ وَيُؤمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى لاَنْفِصَامَ لهَاَ وَاللهُ سمَيِعٌ عَلِيمٌ . الله وَليُّ الّذِينَ آمَنُوا يخُرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلىَ النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يخُْرِجُونهَُمْ مِنَ النُورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أولِئكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُون
للهِ مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا في الأرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا في أَنْفُسِكُمْ أوْ تخُفُوهُ يحَُاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لمَِنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. آمَنَ الرَّسُولُ بمَِا أُنْزِلَ إِليَهِ مِنْ رَبِّهِ وَالمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سمَِعْنَا وَأطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَْصِيرُ. لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إلاَّ وُسْعَهَا لهَاَ مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تحَمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حمَلَتْهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تحَُمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحمَنَا أنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَومِ الْكَافِرِين
قُلِ اللَهُمَّ مَالِكَ الملْكِ تُؤْتي الملْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنزِعُ الملْكَ ممَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخير إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ. تُولجُِ اللَّيْلَ في النَّهَارِ وُتُولجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ وَتخُرْجُ الحَْيِّ مِنَ الميَِّتِ وُتخُرِجُ الميَتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيرِ حِسَابٍ
قُلْ هُوَ الله أحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ لمَ يَلِدْ وَلمَ يُوْلَدْ وَلمَ يَكُن لَهُ كُفُوًا أحَدٌ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَفَّاثَاتِ في الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (3 مرات)
قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ النَاسِ مَلِكِ النَاسِ إلهِ النَاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الخنَّاسِ الَذِي يُوَسْوِسُ في صُدُورِ النَاسِ مِنَ الجنَّةِ وَالناسِ (3 مرات)
اللهُمَّ لَكَ الحمْدُ شُكْرًا وَلَكَ المنُّ فَضْلاً وَأَنْتَ رَبُّنَا حَقًّا وَنحَنُ عَبِيدُكَ رِقًّا
اللهُمَّ إنَّا نَسْتَعِينُكَ وَنَسْتَهْدِيكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ وَنَتُوبُ إِلَيْكَ وَنُؤْمِنُ بِكَ وَلاَ نَكْفُرُكَ وَنُطِيعُكَ وَلاَ نَفْجُرُكَ لاَنحُصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ
اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ وَإلِيَكَ نَسْعَى وَنحَفِدُ نَرْجُو رَحمْنَكَ وَنخْشَى عَذَابَكَ إِنَّ عَذَابَكَ بِالْكَافِرِينَ مُلْحَق
اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمٌ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ لَكَ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ أَنْتَ نُوْرُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ أَنْتَ الحَقُّ وَوَعْدُكَ الحقُّ وَنَبِيُّكَ محُمَّدٌ (ص) حَقٌّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ حَقٌّ وَالجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ حَقٌّ. اللهُمَّ بِكَ آمَنَّا وَلَكَ أسْلَمْنَا وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَبِكَ خَاصَمْنَا وإليك حاكمنا
أمْسَينَا وَأمْسَى الملْكُ ِللهِ وَالحَمْدُ للهِ لاَ إله إلاَّ الله وَحْدَهُ لاَشَرِيكَ لَهُ، لَهُ الملْكُ وَلَهُ الحمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
أمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلاَمِ وَكَلِمَةِ الإخْلاَصِ وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّنَا محُمَّدٍ (ص) وَعَلَى مِلَّةِ أبِيْنَا إبْرَاهِيْمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِين
اللَهُمَّ أنْتَ رَبي لاَ إله إلاَّ أنْتَ خَلَقْتَني وَأنَا عَبْدُكَ وَأنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ أبُوءُ لَكَ بِذَنْبي فَاغْفِرْ لي فَإنَّهُ لاَيَغْفِِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أنْتَ
اللهُمَّ إِني أَمْسَيْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حمَلَةَ عَرْشِكَ ومَلائِكَتَكَ وَجمَيِعَ خَلْقِكَ، أنَّكَ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إلاَّ أَنْتَ، وَحْدَكَ لاَشَرِيْكَ لَكَ، وَأَنَّ محَُمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ
اللهُمَّ مَا أَمْسَى بي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَشَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الحمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ
حَسْبيَ الله لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ العَظِيم
سبُـْحَانَ الله وَبحَِمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِالإسْلاَمِ دِيْنًا وَبمُِحَمَّدٍ نَبِيًّا وَرَسُولاً
سُبْحَانَ الله وَبحَمْدِهِ سُبْحَانَ الله العَظِيم (10 مرات)
لاَ إلهَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لاَشَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الملْكُ وَلَهُ الحمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
اللَهُمَّ إني عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتي بِيَدِكَ، مَاضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فيّ قَضَاؤُكَ، أسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَك، سمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ في كِتَابِكَ أوْ عَلَّمْتَهُ أحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أوِ اسْتَأثَرْتَ بِهِ في عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أنْ تجْعَلَ الْقُرْآنَ العَظِيمَ رَبِيعَ قَلْبي وَنُورَ صَدْرِي وَجَلاَءَ حُزْني وَذَهَابَ هَـمِّي
لاَ إلَهَ إلاَّ الله الْعَظِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إلهَ إلاَّ الله رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمُ، لاَ إلهَ إلاَّ الله رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الكَرِيمِ
لاَ إلهَ إلاَّ أنْتَ سُبْحَانَكَ إني كُنْتُ مِنَ الظَّالمِين
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَيَضُرُّ مَعَ اسمْـِهِ شَيْءٌ فِـي الأرْضِ وَلاَ فِـي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيم
اللهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أنْ نُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا نَعْلَمُهُ وَنَسْتَغْفَرُكَ لمَِا لاَنَعْلَمُ
اللهُمَّ صَلِّ عَلَى نَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ محُمَّدٍ وَعَلَى آلِ محُمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيم وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيم وَبَارِكْ عَلَى محُمَّدٍ وَعَلَى آلِ محُمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيم وَعَلىَ آلِ إبْرَاهِيم إنَّكَ حَـمِيدٌ مجيدٌ
سبُحْانَ اللهِ وَالحمْدُ لله وَلاَ إلهَ إلاَّ الله والله أكبر ( x10)
وصلَّى الله عَلَى سَيِّدِنَا محُمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ النَّبي الأمِّي وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا عَدَدَ مَا أحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَخَطَّ بِهِ قَلًمُكَ وَأحْصَاهُ كِتَابُكَ. وَارْضَ اللهُمَّ عَنْ سَادَاتِنَا أبي بكر وعمرَ وعثمانَ وعَلِيّ وَعَنِ الصَّحَابَةِ أجمعين وعَنِ التابعِين وتَابعِيهِمْ بإحْسَانٍ إلىَ يَوْمِ الدِّين
سبُحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى المرْسَلِين وَالحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمين