Views: 361
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ = ×٣
أَشْهَدُ اَنْ لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ اللهِ
عَلَى هَذِهِ النِّيَّةِ وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ، وَعَلَى ءَالِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِيَّتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اْلكِرَامْ أجْمَعِيْن شَيْئٌ ِللهِ لَهُمْ الفاتحة
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا أبُوْ بَكْرٍ صِدِيْقْ وَ عُمَرَابْنِ الْخَطَابْ وَعُثْمَانْ اِبْنِ عَفَانْ وَعَلِيِّ ابْنِ أبِي طَالِبْ وَعَلَى بَاقِيَةٍ مِنْ صَحَا بَتِهِ اَجْمَعِيْن وَإلَى جَمِيْعِ اْلأنْبِيآءِ وَالْمُـرْسَلِـْينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْن وَالْعُلَمآءِ الْعَامِلِـيْن وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْن وَالْكَرُوْبِيِّيْن وَالرُّوْحاَنِيِّينْ وَالْكَرَمَ الْكَاتِبِيْن وَلِسَيِّدِنَا مَلٰئِكَةِ جِبْرِيْل مِيْكَائِلْ اِسْرَافِيْلْ عِزْرَائِلْ وَحَمَلَةِ الْعَرْشِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ أَجْمَعِيْنَ الفاتحة
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أوْلِيَآءِاللهِ مِنْ كُلِّ وَلِيٍّ وَوَلِيَّةٍ مِنْ مَشَارِقِ اْلأرْضِ إلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَجَمِيْعِ أوْلِيَآءِ تِسْعَةِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَخُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ أَوْلِيَآءِاللهِ سَيِّدِنَا شَيْخِ عَبْدُالْقَادِرْ الْجَيْلاَنِيْ صَاحِبِ الْكَـَرمَةِ وَاْلإجَازَةِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ وَإلَى حَضْرَةِ شَيْخِ جُنَيْدِيْ الْبَغْدَادِيِّ وَشَيْخِ بَهَاءُ الدِّيْنْ اَلنَّقْشَبَنْدِيِّ وَ إِلَى حَضْرَةِ نَبِى خِضِـرْ وَنَبِيْ إِلْيَاسْ وَنَبِيْ إدْرِسْ عَلَيْهِـمُ السَّلامُ أَجْمَعِيْنَ. الفاتحة
ثُمَّ إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أبَآءِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَجَدِّنَا وَجدَّتِنَا وَخَالِنَا وَخَالَتِنَا وَعَمِّنَا وَعَمَّتِنَا وَجَمِيْعِ أُسْتَذِنَا وَ أُسْتَاذَاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِجَمِيْعِ جَمَاعَتِنَا وَلِجَمِيْعِ زَوْجِنَا وَزَوْجَتِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَبَنَاتِنَا وَذُرِيَّتِنَا وَإخْوَانِنَـا مِنَ الْمُسـْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمـَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِمَنْ حَضَرَ فِيْ هَذَا الْمَجْلِسِ رَحْمَةُ الله تَعَالَى عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ أجْمَعِيْنَ شَيْئ لِلَّهِ لَنَا وَلَهُمْ. الفاتحة
ثُمَّ إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَخُصُوْصًا إلَى رُوْحِ:….. بن/بنت…. اللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَوَسِعْ مَدْخَلَهُمْ وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِهِمْ وَكَفِّرْ سَيِّئَاتِهِمْ وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَىهُم الفاتحـة
Kalau mau baca yasiin
Setelah selesai sarsilah di atas jika kita mau baca yaasiin maka baca dulu lafadz berikut ini
تَقَبَّلَ اللهُ مِنْكُمْ مِنَّا وَمِنْكُمْ تَقَبَّلْ يَا كَرِيْم أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ يس
Dari sini terus membaca Surah Yasiin secara berjama’ah seperti biasa umumnya di masyarakat muslim As-Sayfi’iyah, bacaan surah Yasiin dibaca sampai selesai, atu boleh juga tidak baca surah Yasiin langsung saja membaca:
لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ * اللهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ * ٣كالي
لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَب * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ *مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ* الفاتحة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَـيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَالضَّالِّينَ
بـسـم اللهِ الرّحمن الرّحيم الم * ذلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّـلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُون بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآٰخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولـٰئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَاِلـٰهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌلاَّۤاِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْـمُ اللهُ لاَ إِلَهَ إلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَــا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُۤ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ. أَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ . ٣كالي
أَفْضَلُ الذِّكْـرِ لَۤااِلَهَ إِلاَّاللهُ حيٌّ باقٍ
لاَ إلَهَ إلاَّاللهُ حَيُّ مَّوْجُوْدٌ
لَۤااِلَهَ إِلاَّاللهُ حَيُّ مَّعْبُوْدٌ
لَۤااِلَهَ إِلاَّاللهُ، لَۤااِلَهَ إِلاَّاللهُ ٤٠ كالي
لَۤااِلَهَ إِلاَّاللهُ مُحَمَّدُ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. يَا ذَاالْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلأوَّلِيْن وَاْلأَخِـرِيْنَ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. آمين يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ يَامَّعْبُوْدُ حَمْدًا يُوَفِى نِعْمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ الْكَـرِيْمِ وَعَـظِيْمِ سُلْطَانِكَ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاهْوَالِ وَاْلأفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّأَتِ وَتَرْفَعُنـَا بِهـَاعِنْدَك اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَـاتِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ واَزْوَاجِهِ وَذُرِيَّتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ
اَللَّهمَّ اَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَئْنَاهُ وَمَا هَلَلْنَاهُ هَادِيَةً لِأَرْوَاحِ جَمِيْعِ أبَآءِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَجَدِّنَا وَجدَّتِنَا وَخَالِنَا وَخَالَتِنَا وَعَمِّنَا وَعَمَّتِنَا وَجَمِيْعِ أُسْتَذِنَا وَأَسْتَاذَاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِجَمِيْعِ جَمَاعَتِنَا وَلِجَمِيْعِ زَوْجِنَا وَزَوْجَتِنَا وَاَوْلادِنَا وَبَنَاتِنَا وَذُرِيَّتِنَا وَإخْــوَانِنَا مِنَ الْمُـسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَـاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَـاتِ وَلِمَنْ حَضَـرَ فِيْ هَذَا الْمَجْلِسِ رَحْمَةُ اللهِ تَعَالَى عَلَيْنَا وَعَلَيْهِـْم أجْمَعِيْنَ
ثُمَّ هَادِيَةً إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أهْـلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِنَا مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَـاتِ وَخُصُوْصًا إلَى رُوْحِ: …….بن / بنت…………. اللَّهُـمَّ اغْفِـرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِعْ مَدْخَلَهُمْ وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِهِمْ وَكَفِّرْ سَيِّأَتِهِمْ بِرَحْمَتِكِ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ أللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَ قُبُوْرَهُنَّ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَلاَ تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّرَانِ
اَللَّهُـمَّ لاَتَحْرِمْنَا اَجْرَهُم وَلاَ تَفْتِنَا بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْلَنَا وَلَهُمْ وَلإخْـوَانِنَـا الَّذِيْنَ سَبَـقُوْنَ بِاْلإِيْمَانِ وَلاَتَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِـلاً لِلَّذِيْنَ ءَامَنُوْارَبَّنــَا إنَّكَ رَؤُفٌ رَّحِيْمٌ رَبَّنَا هَب ْلَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِيَّاتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنِ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا
رَبَّنَا ءَاتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفِي الأخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلآمٌ عَلَى الْمُـرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبّ العالمين * الفاتحة