Da'i

Tahlil & Yasin

اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاَلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلاَدِه وَذُرِّيَّاتِهِ وَاِلَى اَرْوَاحِ سَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍوَّعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَاَلَى بَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ اَجْمَعِيْنَ وَخُصُوْصًا اِلَى رُوْحِ …..، لَهُمُ الْفَاتِحَةُ
ثُمَّ اِلَى حَضَرَاتِ اِخْوَانِهِ مِنِ اْلاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلاَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وُالْعُلَمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَآئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِالْقَادِرِالْجَيْلاَنِى، اَلْفَاتِحِةْ
ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مَنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصَا اِلَى آبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَاَسَاتِذَتِنَا وَاَسَاتِذَةِ اَسَاتِذَتِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ، اَلْفَاتِحِةْ

— Yasin —

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ. اللَّهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ. وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ. 3
لَآاِلهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَ ِللهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (٤) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥)
لَآاِلهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَ ِللهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلَهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ()
لَآاِلهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَ ِللهِ الْحَمْدُ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّآلِّينَ (٧)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ
الم (١) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (٢) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (٣) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (٤) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥)
وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَ إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (١٦٣)
اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (٢٥٥)
للهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٨٤) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (٢٨٥) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا 7 أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (٢٨٦)
يَآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا 7
رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا. إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْعَدَدَ
مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ*الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ3
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ
(Dibaca 34 kali) لاَاِلهَ اِلَّااللهُ
لاَاِلهَ اِلَّااللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اَللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ اَللهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
(Dibaca 33 kali)سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِه سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ
(Dibaca 2 kali)اَللهُمَّ صَلِّ عَلى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اَللهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِيْنَ.
اَلْفَاتِحَةْ

Doa Tahlil

أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطاَنِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ اللهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ محمدٍ فِي الأَوَّلِيْنَ وَ صَلِّ و سلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا محمدٍ فِي الآخِرِينَ وَ صَلِّ و سَلِّمْ علَى سيدِنَا محمدٍ فيِ كُلِّ وَقْتٍ وَ حِيْنٍ وَ صَلِّ وَ سلِّمْ عَلىَ سيدِنا محمدٍ فيِ الْمَلَإِ الأَعْلَى اِلَى يَومِ الدِّينِ. اللهمَّ اجْعَلْ وَ أَوْصِلْ ثَوَابَ ماَ قَرَأْناَهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَ ماَ هَلَّلْناَهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَ قَولِ سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ وَ ماَ صَلَّيْناَهُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم فيِ هَذاَ الْمَجْلِسِ الْمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَ نَبِيِّناَ وَ مَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ آبآئِهِ وَ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَ آلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَ أَزْوَاجِهِ وَ ذُرِّيَّاتِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ وَ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ وَ الأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَ الْعُلَماَءِ الْعَامِلِيْنَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ وَ خُصُوصاً إِلَى رُوحِ …… اللهُمَّ اجْعَلْهُ فِداَءً لَهُ مِنَ النَّارِ وَ فِكَاكاً لَهُمْ مِنَ الناَّرِ اللهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَ عَافِهِمْ وَ اعْفُ عَنْهُمْ وَ وَالِدِيْناَ وَ وَالِدِيْهِمْ وَ لِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اللهُمَّ أَعِزِّ الإِسْلاَمَ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ أَهْلِكِ الْكَفَرَةَ وَ الْمُشْرِكِيْنَ وَ دَمِّرْ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ وَ اعْلِ كَلِمَتَكَ إِلَى يَومِ الدِّيْنِ. اللهُمَّ آمِنَّا فِيْ دُورِناَ وَ اصْلِحْ وُلاَةَ أُمُورِناَ. وَ اجْعَلِ اللهُمَّ وِلاَيَتَناَ فِيْمَنْ خَافَ وَ اتَّفَاكَ. اللهُمَّ انْصُرْ سُلْطاَنَناَ سُلْطَانَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ اْنْصُرْ وُزَرَاءَهُ وَ وُكَلاَءَهُ وَ عَسَاكِرَهُ وَ عُلَماَءَهُ إِلَى يَومِ الدِّيْنِ وَ اكْتُبِ السَّلاَمَةَ وَ الْعَافِيَةَ عَلَيْناَ وَ عَلَى الْحُجَّاجِ وَ الْغُزَّاةِ وَ الْمُسَافِرِيْنَ وَ الْمُقِيْمِيْنَ وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

Exit mobile version